دراسة لـ د.رفيق حبيب: سلطة الانقلاب غير قابلة للبقاء.. والحراك الثوري غير قابل للإجهاض

- ‎فيتقارير

* الحراك الطلابي والشبابي طليعة الحراك الثوري بطاقة متجددة وغير قابلة للتقلص

* الشباب عماد الثورة وجعل الحراك الشعبي أكثر انتشارا وتمددا

 * مقاطعة الشباب للاستفتاء تضعف الانقلاب وهي الفئة العمرية حتى 40 عاما

 * سلطة الانقلاب عملت على إجهاض الحراك الشعبي بالقوة المفرطة وأصبحت بلا تأثير

 كشف د. رفيق حبيب المفكر والباحث السياسي أن المعركة بين الانقلاب العسكري والحراك الثوري وصلت إلى لحظة فاصلة مهمة، بدأت على الأرض في 27 ديسمبر 2013، وتواصلت حتى اللحظة الرمزية المهمة في 25 يناير 2014. فبعد هذه المرحلة المهمة، واللحظة الرمزية الفاصلة، أصبحت سلطة الانقلاب غير قابلة للبقاء، والحراك الثوري غير قابل للإجهاض، وتلك مسألة مهمة. هذا ما أكده حبيب في دراسة حديثة له عنوانها "مرحلة التحول النوعي.. بين الثورة والانقلاب".

وفيما يلي عرض لأهم القضايا التي تناولتها الدراسة:

 الحراك الثوري له قاعدة شعبية فعلية.. أما الانقلاب فله غطاء شعبي متناقص